تصوير مصري موبايل من مدينه السادات
في يوم ممطر كانت تقف فتاة شقراء مستخبية من المطر عندما توقف امامها تاكسي قالت له انها ليس معها نقود و تحتاج الى توصيلة و لم كن لديه خيار سوى ان يركبها عندما سألها اين ذاهبة قالت له الى ملهى في اخر المدينة و كان معروف من يذهب اليه نظر الى ملابسها القصيرة السكسية و اوقف التاكسي قال لها لقد ظننت ان سأصولك الى مكان قريب و لاكن هذا بعيد جدا قالت له ما رأيك ان ادفع لك شكل اخر زبه قفز الى الحياة من كلامها و بدأ ينظر الى المرأة و هي تخرج بزازلها و تريهم له ثم خباتهم قالت له هل هذا كافي قال لها بالطبع لا انا لست مراهق ممحون فبدأت تلعب بكسها و بعد ان فتحت رجليها و ازالت كيلوتها و هي تبتسم و يرى عسلها ينزل من حركة اصبعها قال لها الان انتي تقتربن الى ماذا اريد منك فجأة بجانبه و اخرجت بزازها و امسكهم بين يده و بدأ يعصرهم حتى وصل الى مكان خالي من الناس و اوقف التاكسي و صعد معها الى الخلف .. جلس على ركبتيه امام كسها و وضع فمه عليها بدأ يرضعها و يلحسها و يلعب بشفراتها الحمراء بلسانه بدأ يرضعهم و في نفس الوقت يحرك اصابعه على كسها بعدها تمدد و جلست فوقه ووضعت كسها و مؤخرتها امامه بدأ يلسحها من كسها الى مؤخرتها و يلعق من داخل ثقبيتها بلسانه كان كسها مبلل و ساخن لدرجة كبيرة بعدها امسكت زبه بيدها و بدأت تدعك به نفسها و هي يتاوه من احساسها على زبه ثم امسكته و وضعته على ثقبة طيزها ثم جلست عليه و بدأ تنيك به نفسها حتى اصبحت كأنها تقفز عليه بقيت هكذا مدة طويلة … بعدها مددها و فارق رجليها ثم ادخل زبه الى مكانه المفضل كسها الاحمر بدأ ينيكها بقوة كبيرة حتى يحس ببيضاته تضرب مع كسها و يجعل جسمها كل يقفز من مكانه و هي تمسك بمؤخرته بيدها و تعصرها اخدها بكل طريقة حتى فرغ في فمها ااه .